المادة كاملة    
- يبان أن الأعمال تتفاضل بما يقوم في قلوب فاعليها من الخشوع والإخبات واليقين والإخلاص، أكثر مما تتفاضل بما تتلبس به جوارحهم. - إيضاح الفرق بين من يخطئ وله من الإحسان ما يشفع له، وبين من لا يكون له إذا بدرت منه هفوة من المحاسن ما يغطي تلك الهفوة. - كلام نفيس لابن القيم عن حديث قاتل المائة، وحديث البغي التي سقت الكلب، وحديث البطاقة التي طاشت بسجلات الذنوب.
  1. فضل اقتران الذنب بالخوف والحياء

     المرفق    
  2. أهمية أعمال القلوب في تفاضل الأعمال

     المرفق    
  3. عفو الله تعالى عن صاحب الإحسان العظيم ما لا يعفو لغيره

     المرفق    
  4. قوة موسى عليه السلام في الحق حتى مع نفسه

     المرفق    
  5. سبب مؤاخذة يونس بن متى عليه السلام بذنبه

     المرفق    
  6. شفاعة الأعمال لصاحبها

     المرفق    
  7. الإصرار على المعصية والمجاهرة بها وعدم استشعار مراقبة الله تعالى

     المرفق    
  8. أسباب سقوط العقوبات

     المرفق