في طيات هذا الدرس ورد بيان للحاجة الفطرية إلى العبودية؛ لذلك كان الاختلاف بين البشر إنما هو في المعبود وفي كيفية العبادة. ومن هنا كانت أهمية الحديث عن المعبودات الباطلة من دون الله، مع طرق موضوع شمولية العبادة، وذكر الأدلة على ذلك؛ وبيان خطر البدعة ومتى دخلت على الإسلام، وذكر خطر الصوفية وما هي طريقتهم.