المادة    
أما في المنهج فإننا نجد أن الآية قد أوضحت أنواع الناس، أو حالات الدعوة بحسب أحوال الناس، فالناس الذين يخاطبهم الدعاة من الأنبياء فمن بعدهم، هم على ثلاث أصناف:
  1. محب للحق وموافق عليه

  2. موافق للحق في غفلة عنه

  3. معاند للحق مكابر ومعادٍ لك